كان هناك صديقتان مثل الاخوات في تصرفاتهم وحبهم لبعضهم وحب الخير ولا يخفوا عن بعضهم اي سر مهما كان
وكانتا في الصف السادس مع بعضهم وفي نفس المقعد تتشاركان في كل شئ حتى الحل والمشاركة بالحصة
وكانتا تتراسلا على جميع وسائل الاتصالات تلفون والبريد الالكتروني
وحتى بالاجازة تتم التواصل بينهم بالشتياق والتوق لبعضيهم وعند الانتهاء من الاجازة الصيفية فتحت المدرسة ولم يكونو في نفس ا
الصف فحزنتا حزنا شديد لهذا الفراق
فلم يستسلموا ابدا فكانو يتقابلون بالفسحة ويفضفضوا لبعضهم ماحصل
وبعد انتهاء المدرسة لصف السابع والثامن فتم اشتياق كبير لهذا الفراق
ولم يستسلموا فالتزمان بهذه الصداقة الرائعة
وبعد مرور زمن التقيتا من جديد في الصف التاسع وفي نفس المقعد يالا هذه الصدفة فكانتا تخافتا لى بعضهم من انتقالهم عن بعضهم
لكككككككككككككن
فأتت ابلة وضعت ضضهم ونقلتهم من بعضهم
فمنهنا انتهت الصداقة وبدا الفراق
اجلست بنت بجانب الصديقة الاولى ومنهنا بدات صداقتهم بالبدايو والصداقة القديمة مازلت لها اثار قديمة بالتكلم مع بعض باوقات معينة وقصيرة
فعرفت الصديقة الثانية انها تريد تجديد الصداقة
ففررت بأن تعمل مثلها وتتخلى مثلما ما تخلت بسهولة اظن بانها مصلحة ذاتية لصحبتها السريعة
فحزنت لهذا القرار ولكن قالت ابتعدت هي فانا سابعد انهصعب
فقررت قرار نهائي للقاء فترات معينة لهذه الصداقة الي كانت قبل صداقة لاتوصف فقالت
فانا احبها ومازلت احبها ولكن القدر حكم بذلك فيجب التحمل
واخيرا اتمنى بان كل عضوة في هذا المنتدى ان تنظر لصديقاتها ماذا هل هي قصتهما مثل هذه القصة وتجدد الصداقة من جديد
وتنظر الا مدا هذا الجرح الذ تم بينتهما وتحس بانه واقع بالحياة عند العلم لكم هي حقيقية وقريبا في اعضاء قريييييبين
اتمنى ان تفعلو بنصائحي